شعيرة كبقية الشعائر الأخرى في شتى بقاع الأرض
عمادها الموسيقى وقرع الطبول والهلوسه والصراخ
تضحيات بشريه من أجل ثمار علقت بأغصان الأشجار
وهؤلاء يعتبرون تعليقها على الأغصان تعذيبا
ولم يجدوا طريقة لمواساة آلهتهم ( الفواكه والخضار ) إلا بتلعيق الكلاليب في أبدانهم
والملفت للنظر أن الدم لم ينزل من الخضار والفواكه
وكذلك لم ينزل من أبدان عابديها المواسين
ملاحظه
سنشاهد بعض المواسين يعلق أجراسا ( نواقيس ) في الكلاليب المغروسه في بدنه
تعبيرا عن مواسته للأبقار التي تعبد في تلك البقاع والتي تعلق الأجراس في رقابها ليستدل عبدتها على مواعيد الصلاة كلما تحركت
والبعض الآخر منهم يعلق الأجراس في الكلاليب تضامنا مع الكنيسه
التي يصلي أتباعها على نغم رنة الجرس أو الناقوس
الكل منهم يدعي إحياء شعيرة
تعبيرا عن مواسته للأبقار التي تعبد في تلك البقاع والتي تعلق الأجراس في رقابها ليستدل عبدتها على مواعيد الصلاة كلما تحركت
والبعض الآخر منهم يعلق الأجراس في الكلاليب تضامنا مع الكنيسه
التي يصلي أتباعها على نغم رنة الجرس أو الناقوس
الكل منهم يدعي إحياء شعيرة
VvVVvVvVvV مواساة الفواكه والخضروات VvVvvVvvV
VvVVvVvVvV مواساة الفواكه والخضروات VvVvvVvvV
VvVVvVvVvV مواساة الفواكه والخضروات VvVvvVvvV
VvVVvVvVvV مواساة الفواكه والخضروات VvVvvVvvV
VvVVvVvVvV مواساة الفواكه والخضروات VvVvvVvvV
VvVVvVvVvV مواساة الفواكه والخضروات VvVvvVvvV
VvVVvVvVvVvV
VvVVvV