Wednesday, May 6, 2009

شعيرة الكلاليب


شعيرة كبقية الشعائر الأخرى في شتى بقاع الأرض
عمادها الموسيقى وقرع الطبول والهلوسه والصراخ
تضحيات بشريه من أجل ثمار علقت بأغصان الأشجار
وهؤلاء يعتبرون تعليقها على الأغصان تعذيبا
ولم يجدوا طريقة لمواساة آلهتهم ( الفواكه والخضار ) إلا بتلعيق الكلاليب في أبدانهم
والملفت للنظر أن الدم لم ينزل من الخضار والفواكه
وكذلك لم ينزل من أبدان عابديها المواسين

ملاحظه

سنشاهد بعض المواسين يعلق أجراسا ( نواقيس ) في الكلاليب المغروسه في بدنه
تعبيرا عن مواسته للأبقار التي تعبد في تلك البقاع والتي تعلق الأجراس في رقابها ليستدل عبدتها على مواعيد الصلاة كلما تحركت
والبعض الآخر منهم يعلق الأجراس في الكلاليب تضامنا مع الكنيسه
التي يصلي أتباعها على نغم رنة الجرس أو الناقوس

الكل منهم يدعي إحياء شعيرة




VvVVvVvVvV مواساة الفواكه والخضروات VvVvvVvvV



VvVVvVvVvV مواساة الفواكه والخضروات VvVvvVvvV



VvVVvVvVvV مواساة الفواكه والخضروات VvVvvVvvV



VvVVvVvVvV مواساة الفواكه والخضروات VvVvvVvvV



VvVVvVvVvV مواساة الفواكه والخضروات VvVvvVvvV



VvVVvVvVvV مواساة الفواكه والخضروات VvVvvVvvV
VvVVvVvVvVvV

VvVVvV