Saturday, February 14, 2009

لطميات باسم الكربلائي آخر موديل

إستمع أولا ثم اخبرني بعد السماع عن شعورك


(———-)000(———-)

(———-)000(———-)

ما هذا الذي سمعت
يسمونها لطميات
هل استشعرت مقام الأولياء عليهم السلام ووقارهم
هل شعرت بالحزن والتفجع
أم برغبة بهز الأرداف طربا ونشوة

ألا يحق لنا السؤال
إن كان هذا حال المفجوع فكيف يكون حال الفرح
أهذا هو جزاء وشكر النعمه
التعدي على حرمة الأولياء عليهم السلام

باسم ومحبوه أذكياء وذهنهم حاضر للإجابه على المعضلات
ولا أشك أنهم سيردون عليّ
أن باسم وأعوانه من الإنس والجن
جهزوا العمل الغنائي استعدادا وتمهيدا لخروج
اليماني المبشر بخروجه كعلامة على قرب الظهور الشريف

حيل لا تنتهي ومن يستطع محاججتهم فهم أعوان الجن كما اتضح في الأغنيه
وان حيلهم مفضوحة فهم من قبل اعتبروا تهجم صدام على الشعائر ومنعها و
تجييرها لصالح السافة والميوعه فإذا بهم بعد ارتحاله إلى جهنم يأخذون سنته ويحيونها

هؤلاء يشددون على أنهم أتباع الدليل ويميلون معه حيثما يميل
ولقد عجزت وأرهقت وشتمت وكفرت بسبب مطالبتي بدليل على صحة ما
يفعلون
ولم يأتوا ولن يأتوا إلا باجتهاد ليس فيه ورع
فهم يعترفون أنهم أحلوا دس أجواء الفسق ومظاهره وتأطيرها ضمن الشعائر
ولسنا مغالطين لو قلنا بموجب اعترافهم أن هؤلاء يحبذون معايشة أجواء عالم الكواوله
لكن بعد التوضأ ولبس الأخضر وعصب الرأس بالربطه الولائيه

(———-)000(———-)


000